.
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخبار الإنترنت. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخبار الإنترنت. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 10 أبريل 2013

إسرائيل تطلب مساعدة “قرصان” جزائري مقابل إطلاق سراحه من السجن

زعمت تقارير إخبارية، أمس الاثنين ثامن أبريل الجاري، أن إسرائيل طلبت مساعدة ”قرصان” جزائري ألقت عليه مصالح ”إف بي آي” القبض قبل أشهر في محاولة لمواجهة ”طوفان الهاكرز” الذين عطلوا آلاف المواقع الإسرائيلية طيلة اليومين الأخيرين.

وقالت مصادر إعلام عربية أن إسرائيل استنجدت بالجزائري الذي اخترق عدة مواقع حساسة في الولايات المتحدة الأمريكية تم القبض عليه من قبل ”الأنتربول”، حيث جاء طلبهم لتحصين ما تبقى لهم من بعض المواقع على الشبكة الانترنت مقابل الإفراج عليه. لكنه رفض ذلك على حد قولها.

وتأتي محاولة تل أبيب الأخيرة لاستعادة التحكم في أجهزة المعلوماتية بقرصان معلوماتية جزائري طارده مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي ”أف بي آي” طيلة سنوات للاشتباه في سرقة ملايين الدولارات من مصارف أمريكية بعد أن قرصن عدة بنوك أمريكية وقام في إحدى المرات بعملية بقيمة عشرة ملايين دولار. إذ استنجدت في وقت سابق بمساعدة الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا لإعادة التحكم في نظامها الإلكتروني، ويبدو أن محاولاتها سارت نحو تقديم القرصان الجزائري الذي يقبع خلف قضبان السجن في أمريكا كوسيلة لمساعدة إسرائيل، خصوصا وأن آخر إحصائيات نتائج هجوم الأنونيموس لمحو إسرائيل إلكترونيا والذي بدأ منذ فجر الأحد 7/ 4/ 2013 وصل إلى قرصنة أكثر من 20 ألف حساب فيسبوك و5 آلاف حساب تويتر و30 ألف حساب مصرفي في البنوك الإسرائيلية ومواقع البورصة والموساد والتعليم وموقع الأمن والاستخبارات الإسرائيلية وأكثر من 400 موقع إلكتروني مفصلي تم اختراقه. فيما تم شل كيان الاحتلال بشكل كامل إلكترونيا.

الثلاثاء، 9 أبريل 2013

أنونيموس: كبدنا الكيان الصهيوني 3 مليارات دولار

قدّرت مجموعة القراصنة العالمية "أنونيموس" الخسائر التي سببها الهجوم الإلكتروني الذي بدأته مساء السبت على مؤسسات ومواقع صهيونية بنحو 3 مليارات دولار أميركي، في حين صرح مسؤولوا الكيان الصهيوني  إن آثار الهجوم كانت محدودة.

وكانت وسائل إعلام عبرية أعلنت مساء السبت أن مواقع إلكترونية إسرائيلية عدة تعرضت لعملية اختراق، وذلك بعد أيام على تهديد أشخاص قالوا إنهم ينتمون لمجموعة "أنونيموس" بشن هجوم "يمحو إسرائيل من الوجود على شبكة الإنترنت".

وذكرت المجموعة في حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" أن الحملة التي أطلقت عليها OpIsrael# طالت 100 ألف موقع إلكتروني و40 ألف حساب فيسبوك و5 آلاف حساب تويتر و30 ألف حساب مصرفي تابع للكيان  الصهيوني

ويبدو أن الهجوم لم يتوقف بعد، إذ تنشر المجموعة على حسابها Op_Israel في تويتر معلومات إضافية عن مواقع جديدة تعرضت للهجوم.

وهذا الهجوم الإلكتروني هو الثاني الذي تشنه أنونيموس عقب الأول الذي تزامن مع الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة في نوفمبر 2012 عندما قامت المجوعة باختراق حساب نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي سيلفان شالوم آنذاك وهددت بنشر رسائله الإلكترونية.

اسرائيل تعترف أن أقوى هجوم كان من المغاربة والتونسيون

اسرائيل تعترف أن أقوى هجوم كان من المغاربة والتونسيون:
التونسيون الممثلين من طرف ~ الفلاكّة، والمغاربة “قلتها البراحة وكررتها المرارا”، إنهم The Ghost Moroccan الأشباح المغربية تنظيم جديد لكن عملياته جد جد دقيقة.

الاثنين، 8 أبريل 2013

«فيسبوك» يهدد بلا قصد خصوصية مستخدميه

أظهرت دراسة أجرتها مؤسسة «مايكروسوفت ريسيرتش»، أن مستخدمي موقع «فيسبوك» يبوحون بأسرارهم الحميمة، بما في ذلك معتقداتهم السياسية والدينية، من دون قصد، بمجرد الضغط على زر «أعجبني».
وقالت صحيفة «غارديان» البريطانية، في تقرير نشرته أخيراً، إن الدراسة، التي شملت 58 ألف مستخدم لموقع «فيسبوك» في أميركا، وجدت أنه يمكن استنتاج السمات الشخصية الحساسة للأشخاص بدقة من المعلومات التي يبثونها على الموقع.
وتمكن الباحثون من استنتاج عرق المستخدم أو معدل ذكائه أو شخصيته أو آرائه السياسية باستخدام الموضوعات والأشياء التي أبدى إعجابه بها في «فيسبوك» فقط، حتى لو كان قد اختار عدم الكشف عن تلك المعلومات. وقال ميشال كوسينسكي، وهو أحد الأكاديميين الذين أجروا هذه الدراسة، إنه يعتقد أن هذه النتائج سوف تفزع مستخدمي «فيسبوك»، ودعا السياسيين إلى القيام بتدخل تنظيمي.
تهديد معلوماتي
كما حذر من أن بعض المعلومات، مثل المعتقدات الدينية، يمكن أن تشكل تهديداً لسلامة مستخدمي الإنترنت إذا ما وقعت في الأيدي الخطأ. وقال: «إذا كنت تسأل عن الحكومات، فإنني لست واثقاً من أن الناس يريدون لها أن تعرف أموراً مثل معتقداتهم الدينية، لا سيما في الدول الأقل سلمية أو غير الليبرالية».
واستخدم الباحثون برنامجاً كمبيوترياً للتنبؤ بالسمات الشخصية، ولكنهم أشاروا إلى إمكانية جمع المعلومات نفسها من قبل أي شخص تلقى تدريباً في مجال تحليل البيانات. وقد تمكنوا من استنتاج معلومات «دقيقة على نحو مفاجئ» عن المستخدمين من خلال جمع أعداد كبيرة من الأشياء التي أبدوا إعجابهم بها، مثل البرامج التلفزيونية والأفلام.
وقال كوسينسكي: «آمل أن يغير مستخدمو الإنترنت أسلوبهم، ويختاروا منتجات وخدمات تحترم خصوصيتهم.» وأضاف: «إن الشركات، مثل مايكروسوفت وفيسبوك، تعتمد على المستخدمين المستعدين لاستخدام خدماتها، ولكن هذا الأمر محدود عندما يتعلق الأمر بفيسبوك، نظراً لأن مليار شخص يستخدمونه».

الفايسبوك يخطط لجعل مستخدميه يقضون وقتا أطول على صفحاته

يستعد موقع الفايسبوك اليوم الخميس، للإعلان عن التصميم الجديد للموقع، وذلك خلال ندوة صحفية بمقر الشركة بكاليفورنيا الأمريكية، يعرض من خلالها لآخر الإضافات المتعلقة بالشبكة الاجتماعية الأشهر في العالم، خاصة ما يتعلق بطريقة عرض المنشورات.
ومن التغييرات التي ستطرأ على الفايسبوك، ما يتعلق بتقديم آخر الأخبار، فسيستطيع المستخدم أن يتابع الأخبار لوحدها في ركن منعزل بحيث لا تختلط مع باقي المنشورات التي توجد في صفحة الاستقبال، كما سيطرأ تغيير متعلق بتصفية المحتوى، أي أن المستخدم سيكون قادرا على اختيار أي نوع من الملفات يريد متابعتها ، كالاطلاع على الصور، الاستماع للموسيقى ومحطات الراديو، ومشاهدة مقاطع الفيديو.
وسيحاول الفايسبوك كذلك في نسخته الجديدة المطورة، الاعتناء أكثر بالمعلنين الذين سيستفيدون –شأنهم شأن المستخدمين العاديين- من عرض الصور بحجم أكبر، وسيستطيعون عزل الفئات الاجتماعية المراد التوجه إليها، مما سيطور من رقم عائدات الإشهار للموقع الشهير بشكل أسرع مما هو عليه حاليا.
وتكمن أسباب هذه التغييرات حسب تأكيدات مسؤولين من الشركة المالكة لوسائل الإعلام، إلى رغبة الفايسبوك في مضاعفة تأثيره على مستخدميه وجعلهم يقضون وقتا ممتدا بين صفحاته أطول من الوقت الحالي، خاصة وأنهم سيوفر لهم إمكانية مشاهدة الأخبار دون الحاجة إلى زيارة بعض المواقع الإخبارية المتخصصة، إضافة لأسباب أخرى متعلقة بمنافسة شركة جوجل التي تتطور شبكتها الاجتماعية (جوجل بلوس) بشكل سريع، واستباق التنافس مع شركة الياهو التي تحاول هي الأخرى خلق شبكة اجتماعية قريبة من الفايسبوك.
وكان الموقع ذاته قد أطلق خدمة مشابهة بعض الشيء سنة 2006، غير أنها أتت بعكس التوقعات، واحتج عليها حوالي 700 ألف مستخدم، بسبب إتاحتها الفرصة للجميع لمعرفة أي شيء يقوم صاحب الحساب بنشره حتى ولو كان منشورا خصوصيا، وهو ما جعل الشركة تتراجع عن تلك الإضافة التي اعتذر عنها مارك كوزنبيرغ مالك الفايسبوك بشكل شخصي.
ومعروف أن الفايسبوك يستخدم حسابات رياضية دقيقة من أجل اختيار منشورات بعينها للظهور في صفحة الاستقبال الخاصة بكل شخص، ففي الكثير من المرات، يتعجب المستخدم من عدم ظهور منشورات بعض أصدقائهم رغم آنيتها، وهو ما سيحاول الفايسبوك تطويره من خلال هذه التغييرات القابلة للمراجعة وللسحب نهائيا إن لم تعجب المستخدمين.

هل تعلم أين تذهب الملفات بعد حذفها من الكمبيوتر

إذا أخذت جهازك الحاسب إلى المصنع، فقد يتمكنون من إزالة مغناطيسية الأقراص وتفريغها من المعلومات وإعادتها إلى نقطة الصفر فتصبح وكأنها جديدة، لكن إتلاف ذلك الحاسب وشراء واحد جديد أرخص لذلك لا يتم عمل ذلك قط.

و تعتبر عملية إزالة البيانات وحذفها بسيطة وتساعد على التفكير بكل ملف يحمل علما عندما يبحث جهاز الحاسب عن ملف، يتم إيجاده من خلال تحديد مكان علمه،و إذا كانت هناك حاجة لأكثر من ملف لتنفيذ غرض الملفات،


سيقوم الملف بإخبار النظام ما هو العلم الذي يحمله الملف التالي، وفي الواقع، لدى أنظمة الويندوز عدة مراحل من الحذف، عندما تحذف ملفا في الويندوز، فلا يتم محوه، بل ينتقل إلى سلة المهملات \"recycle binK\"وكل ما يحدث أن الملف يغير الحافظة المتواجد فيها،

وإذا قمت بتفريغ سلة المهملات، فقد تعتقد أنك محوت الملف، لكنك لم تفعل. وعندما تحتاج إلى تخزين ملف جديد على حاسبك، يبحث نظامك عن أقسام دون أعلام،وبالتالي ما يحدث أن البيانات قد نسخت،

أي تم استبدالها، ببيانات جديدة،و إذا لم يتم تخزين أي شيء قط في المساحة التي تحتوي على الملف المحذوف، فهو ما يزال موجودا،وفي كثير من الحالات، قد تبقى آثار الملف الأصلي حتى بعد أن يتم تخزين شيء آخر فوقها.

6 سنوات في مقهى انترنت

إذا كان البشر يختنقون حين لا يوجد أكسجين، فالشاب الصيني \"لي منغ\" ربما يحدث معه هذا إذا استيقظ ذات يوم دون وجود ألعاب فيديو.
حيث يعتبر \"لي منغ\" المثال الأفضل لإيضاح المشكلة التي تعاني منها دولة الصين بخصوص إدمان الانترنت وألعاب الفيديو، إذ قضى ما يقارب الـ6 سنوات كاملة في مقهى أنترنت، لا يغادره مطلقا إلا لشراء الطعام، والاستحمام من وقت لآخر.
\"منغ\" تخرج في الجماعة منذ 6 سنوات، وبعكس جميع أصدقائه، لم يذهب للبحث عن وظيفة أو محاولة الحصول على عمل للزواج وتكوين عائلة، ولكن بدلاً من ذلك أدمن المكوث في مقاهي الانترنت في مدينته \"تشانغتشون\" والاندماج في الحياة الخيالية على شبكة الإنترنت، لدرجة أن مالك المقهى اعتبره جزءا من الأثاث بسبب إقامته التي لا تنتهي، فهو يقيم في إحدى زواياي المكان مع حقيبة مفتوحة من الأطعمة السريعة، ويظل طوال الليل يقوم بتجربة ألعاب الفيديو التعددية مع التوقف كل فترة زمنية لتناول بعض الطعام.
وقد حاول أساتذة علم النفس في جامعة \"جيلين\" التواصل مع الشاب للتعرفعلى مشكلته النفسية وحلها، ولكنهم وصلوا إليه في وقت غير مناسب، حيث وصل إلى مستوى مرتفع في إحدى الألعاب التي يدمنها، ورفض الحديث معهم واكتفى بالرد بكلمات بسيطة على أسئلتهم، دون أن يبعد نظره عن الشاشة، وأكد \"منغ\" أنه يكسب المال من بيع الذهب والعناصر الافتراضية داخل الألعاب التعددية، ومن خلال ذلك يقوم بدفع مصاريف مقهى الإنترنت، كما أن صاحب المقهى يراعي كونه أحد المقيمين في المكان، وواحدا من الزبائن القدامى.
لاعبو المقهى الآخرون يشعرون بالأسف على حال \"منغ\" نظرا لأنه لا يغادر المكان إطلاقا حتى في الأعياد المهمة، ويأتي كل ليلة ليقوم بتجربة ألعابه المفضلة، ثم ينام طيلة النهار داخل المقهى، وبسبب أنه لا يتحدث كثيرا، فلا أحد يعلم إذا كان لديه أسرة وعائلة أم لا.

لعبة مدفونة في الصحراء وستحتاجون 2700 سنة لإيجادها

دفن أحد مطوري الألعاب، لعبة إلكترونية في صحراء على أمل أن تكون آخر واحدة من نوعها بعد أن تعثر عليها البشرية بعد 2000 عام.
فأثناء انعقاد مؤتمرGDC 2013 الخاص بمطوري ألعاب الفيديو، دخل \"جيمس روهرر\" في تحدي لتطوير لعبة فيديو بعنوان \"اللعبة الأخيرة للبشرية\" وشاركه في المسابقة العديد من المطورين الأخرين أمثال \"ويل رايت\" و\"هارفي سميث\"، ولكن \"جيسون\" لم يقم باستعراض لعبته التي قام بتطويرها، بل ادعى أنه انتهى من عملية التطوير ثم قام بدفنها مع قطع من التيتانيوم في صحراء \"نيفادا\".
\"جيمس\" قام بدفن لعبته في الصحراء مع تعليمات حول كيفية تشغيلها والتي تم طبعها على ورق غير حمضي لتعيش آلاف السنين، وأغلق عليها بإحكام في أنبوب زجاجي تم تغطيته بمادة التيتانيوم لمزيد من الحماية.
وأكد \"جيمس\" أن اللعبة التي عمل عليها لم يقم هو أو غيره بتجربتها، وقام بتصميم برنامج مخصص لها على الكمبيوتر للتأكد من أنها تعمل بكفاءة دون أن يلعبها، ولزيادة الإثارة، قام المطور بتحديد موقع اللعبة عن طريق الـGPS، ووزع على الحضور في المعرض أكثر من مليون موقع مختلف للبحث عن لعبته المسماة A Game for Someone، ويقول \"جيمس\" أنه إذا تم الحفر في مكان واحد كل يوم لإيجاد اللعبة، فإن الأمر سيستغرق حوالي 2700 عام لإيجادها.
يشار إلى أن \"جيمس روهرر\" هو مطور ألعاب شاب عمل من قبل على العديد من العناوين المميزة مثل Passage وSleep is Death، وفاز بجائزة التحدث خلال فعاليات معرض GDC، وهي الجائزة التي لن تمنح لأي شخص آخر من جديد.